lundi 29 décembre 2014

باحث في معهد MIT يوحد لغات تطوير الويب في لغة واحدة

طور باحث من معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا MIT لغة برمجية واحدة تضم جميع لغات تطوير الويب اللازمة لبناء المواقع، وتمتاز بأنها قادرة على تبسيط عملية تطوير المواقع، وتسريع أدائها، وتأمينها على نحو أفضل.
ولما كان بناء موقع الويب يتطلب، عادة، فهم مجموعة من التقنيات، من HTML إلى JavaScript، فإن اللغة الجديدة، التي تحمل اسم Ur/Web، توفر للمطورين وسيلة لبناء الصفحات كبرامج قائمة بذاتها. وهي تتضمن العديد من تقنيات الويب الأكثر استخداما على نطاق واسع، وتعمل على تحرير المطور من عبأ العمل مع كل لغة على حدة.
وقال مطور لغة Ur/Web، آدم تشليبالا، الأستاذ المساعد في قسم علوم الحاسوب بمعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، والذي يعتزم عرض عمله الشهر المقبل خلال ندوة حول مبادئ لغات البرمجة لدى جميعة الحوسبة الآلية “أعتقد أن لدى هذه اللغة قابلية واسعة للتطبيق تسهم في الحد من تكاليف تطوير الويب في العديد من البيئات المختلفة”.
ويتطلب تطوير الموقع عادة فهم مجموعة مختلفة من اللغات، وكذلك كيفية تفاعلها، حيث تقدم “لغة توصيف النص التشعبي” HTML الشكل الأساسي لصفحة الويب، لكن هناك مجموعة كاملة من التقنيات المجاورة التي عادة ما تُوظَّف أيضا.
وتوفر لغة “أوراق الأنماط المتتالية” CSS وسيلة لتعديل مظهر صفحة الويب، وتقوم “لغة التوصيف الموسعة” XML بهيكلة البيانات لإضفاء المزيد من المعالجة والتصنيف. كما توفر لغة “جافا سكريبت” الأساس لكتابة منطق الأعمال لتفاعل المستخدم. وإذا تم تخزين البيانات في قاعدة بيانات، فإن المطور في حاجة إلى معرفة “لغة الاستعلام المهيكلة” SQL، كذلك.
وتعمل اللغة الجديدة Ur/Web على ضم كافة قدرات أدوات تطوير الويب هذه ضمن لغة واحدة، ويقول تشليبالا إن اللغة، ونظرا لقابليتها للترجمة، يمكن أن تكون إلى حد كبير أكثر كفاءة في العمل من التعليمات البرمجية التي تُكتب باستخدام لغات تطوير الويب الشائعة.
وبالإضافة إلى تخفيف العبء المعرفي عن المطورين، توفر Ur/Web بعض آليات الأمان التي يمكن أن تجعل المواقع على شبكة الإنترنت أكثر أمنا. حيث تحظر اللغة التفاعلات غير المقصودة بين عناصر الصفحة المختلفة.
لكن للغة Ur/Web جانب سلبي محتمل. فيجب على مطور الويب المتوسط، وفقا لتشليبالا، بذل المزيد من الجهد لتعلمها. فهي تنتمي إلى ما يعرف بلغات البرمجة الوظيفية، وهو أسلوب من البرمجة يعامل البرامج على أساس سلسلة من الوظائف، وهو الأمر الذي يمكن أن يكون حسابيا أكثر كفاءة لكن يصعب تعلمه على المبرمج المتمكن من استخدام اللغات الإجرائية أو اللغات غرضية التوجه.
ويعد تشليبالا واحدا من العديد من باحثي معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا الذين طوروا لغات تطوير البرمجيات في الآونة الأخيرة، حيث قام باحث آخر بتصميم لغة تحمل اسم Sketch قادرة تلقائيا على إكمال أقسام التعليمات البرمجية لبرنامج تتم كتابته. كما أطلق باحث آخر لغة باسم Stack تهدف إلى تحديد أجزاء من التعليمات البرمجية التي تقوم “المجمعات” Compilers بتجاهلها بشكل روتيني لكنها مع ذلك يمكن أن تكون مفيدة.

كوريا الشمالية تتهم الولايات المتحدة بالتسبب في انقطاع الإنترنت عنها

وجهت كوريا الشمالية، السبت، اتهاما إلى الرئيس الأمريكي باراك أوباما وحكومته بالتسبب في الانقطاع المتكرر لخدمة الإنترنت بها خلال الأيام القليلة الماضية، معتبرة ذلك رد أمريكي على تحميلها مسؤولية الاختراق الأخير لخوادم شركة سوني.
وكانت خدمة الإنترنت في كوريا الشمالية قد واجهت اضطرابات عاقت عملها بشكل طبيعي منذ الثلاثاء الماضي، حيث شهدت انقطاع دام لمدة تسع ساعات تقريبا، وتكررت تلك الاضطرابات طيلة الأيام الماضية حيث ضربت أيضاً شبكة الجيل الثالث في البلاد خلال الساعات القليلة الماضية.
وأشار متحدث عن لجنة الدفاع الوطني في كوريا الشمالية، والتي يرأسها زعيم البلاد كيم جونج أون، إلى أن بلاده تعاني من عواقب أمر لم تقم به، حيث رفض اتهامات الرئيس الأمريكي لبلاده بأنها دعمت الهجوم الذي استهدف سوني.
وقال المتحدث في بيان نشرته وكالة الأنباء الكورية الشمالية الحكومية “أوباما مسؤول عن قرار سوني الذي تأخرت في اتخاذه بعرض الفيلم الكوميدي ذا انترفيو، فهو (أوباما) يتهور دائما بالكلمات والأفعال كقرد في غابة استوائية”.
وكانت سوني قد قررت عرض فيلم “ذا انترفيو”، الذي تدور أحداثه حول محاولة لاغتيال الرئيس الكوري الشمالي، على عدة منصات إلكترونية في الولايات المتحدة الأمريكية، وذلك بعد رفض دور العرض الكبرى عرض الفيلم خوفا من التهديدات التي أطلقها قراصنة بعمليات انتقامية ضد من يشترك في عرض الفيلم.
وتربع الفيلم المثير للجدل على رأس قائمة الفيديوهات الأكثر شعبية بعدد من المنصات الإلكترونية التي عرض فيها، وأبرزها يوتيوب، وذلك على الرغم من توفيره بشكل مدفوع، حيث يمكن استئجاره بسعر 5.99 دولارا أو شراؤه بسعر 14.99 دولارا.
يذكر أن الرئيس الأمريكي باراك أوباما كان قد وعد برد قوي على كوريا الشمالية، دون أن يحدد نوع الرد، وذلك في ضمن تصريحاته قبل أيام والتي حمل فيها البلد الآسيوية بشكل رسمي مسؤولية الاختراق الكبير الذي تسبب في خسائر بعشرات الملايين لشركة سوني.

آبل تطرح فيلم  < ذا انترفيو > على متجر آيتونز


بدأت شركة آبل في توفير الفيلم الكوميدي، “ذا انترفيو” The Interview، عبر متجرها الإلكتروني، آيتونز iTunes، وذلك بعد أيام قليلة من طرح الفيلم على عدة منصات إلكترونية.
وكانت سوني قد لجأت إلى طرح الفيلم المثير للجدل، والذي تدور أحداثه حول مؤامرة خيالية لاغتيال زعيم كوريا الشمالية كيم جونج أون، في منصات إلكترونية بعد رفض عدد من دور العرض الكبرى عرض الفيلم خوفاً من تهديدات بمهاجمتها.
وتتيح آبل فيلم “ذا انترفيو” للشراء أو للتأجير عبر متجر آيتونز، حيث يتوافر الفيلم للشراء مقابل 14.99 دولارا، وللتأجير مقابل 5.99 دولارا.
وقالت آبل أن الفيلم متاح حاليا عبر منصتها الإلكترونية للمستخدمين في الولايات المتحدة الأمريكية وكندا، وذلك دون أن تكشف عن أي خطط لتوفير الفيلم لبقية الدول حول العالم.
وكان الفيلم الكوميدي قد تربع على رأس قائمة أكثر الأفلام مشاهدة على موقع يوتيوب حين عرضه قبل أربعة أيام تقريباً، كما حظى الفيلم بنسب مشاهدة جيدة على المنصات الأخرى مثل “جوجل بلاي موفيز” و”إكس بوكس فيديو”، بجانب الموقع الإلكتروني seetheinterview.com الذي وفرته سوني خصيصاً.
يذكر أن سوني تعرضت لهجمات إلكترونية كبيرة، من مجموعة قراصنة أطلقت على نفسها “حراس السلام، وذلك منذ إعلانها عن قرارها بطرح الفيلم للعرض، وهي الهجمات التي وجهت أمريكا مسؤولية تنفيذها إلى كوريا الشمالية.

الصين تحجب إمكانية الوصول إلى خدمة جيميل

أبلغ عدد من مستخدمي الإنترنت في الصين عن عدم قدرتهم على الولوج إلى حساباتهم بخدمة البريد الإلكتروني المجانية، جيميل Gmail، التابعة لشركة جوجل.
وانخفض مؤشر حركة الزيارات الخاص بخدمة جيميل في الصين مساء الأحد إلى الصفر بعد أن شهد انخفاضا ملحوظا منذ الساعات المتأخرة من ليل يوم عيد الميلاد الماضي، وهو المؤشر اللحظي الذي توفره جوجل عبر موقعها للشفافية.
وقالت شركة Dyn Research، لتحليلات الإنترنت، أن الصين قامت بحجب كل منافذ الوصول إلى خدمة البريد الإلكتروني المجانية، وذلك دون الكشف عن سبب محدد للحجب.
وأضافت الشركة، عبر تغريدة على حسابها بشبكة تويتر، أن الحجب الصيني يأتي على مستوى عنوان بروتوكول الإنترنت، المسجل في هونج كونج، والذي تستخدمه جوجل لتحويل المستخدمين في الصين إلى خدمة جيميل.
وأشارت شركة تحليلات الإنترنت إلى أن طريقة الحجب تلك تجعل من المستحيل وصول المستخدمين إلى أي محتوى مسجل على هذا العنوان دون استخدام شبكة افتراضية خاصة VPN لتحويلهم إلى الخدمة عبر عناوين بروتوكول انترنت مسجلة في دول أخرى.
ولا يعد حجب الصين لخدمة جيميل هو الأول من نوعه لخدمات جوجل هذا العام، حيث قامت في يونيو الماضي بمنع الوصول لجميع خدمات الشركة الأمريكية وذلك قبل الذكرى الخامسة والعشرين لمذبحة ساحة تيانانمين.
ويذكر أن للصين عدة مواقف متكررة من حجب مواقع الإنترنت أو بعض محتواها، حيث تمارس السلطات الصينية رقابة فورية على مدار الساعة على المحتوى المنشور ببعض الشبكات الاجتماعية وحذف ما يثير الجدل منه، وهي الرقابة التي تم اكتشافها من قبل بحث لجامعة نيو ميكسيكو العام الماضي في مواقع مثل شبكة “ويبو” ونسخة الصين من شبكة “تويتر”.
وتجدر الإشارة إلى أن الصين كانت قد قامت كذلك بحجب شبكة مشاركة الصور، انستاجرام، التابعة لشركة فيسبوك في سبتمبر الماضي، وذلك على خلفية الاحتجاجات التي نشبت في هونج كونج
 انخفاض مؤشر الزيارات لخدمة جيميل في الصين حتى وصوله إلى الصفر

 

 جوجل تتجاوز البورصة الروسيّة من حيث القيمة

تجاوزت شركة جوجل الأمريكية كامل سوق الأسهم الروسي من حيث القيمة، وذلك بحسب ما نشرت صحيفة "بلومبيرج” الاقتصادية في تقرير قالت فيه بأن قيمة البورصة الروسية قد انخفضت إلى 325 مليار دولار بسبب الأزمة الطاحنة التي يمر بها الاقتصاد الروسي، في حين بلغت قيمة جوجل يوم الخميس أكثر من 340 مليار
وبهذا تكون جوجل قد انضمت إلى شركات تقنية أُخرى أصبحت أكبر حجمًا من الاقتصاد الروسي بعد أزمته الأخيرة، ومنها مايكروسوفت وآبل.
وكانت آبل قد أعلنت أنها أوقفت مبيعات أجهزتها عبر الإنترنت إلى روسيا نتيجةً للتقلّبات الكبيرة التي يُعاني منها الروبل الروسي الذي انخفضت قيمته مؤخرًا إلى النصف مُقارنةً بالدولار الأمريكي. هذا ويُعاني المواطنون الروس منذ فترة من ارتفاع أسعار المواد المستوردة وخاصةً الأجهزة الإلكترونية، ويأتي تجميد آبل لمبيعاتها هناك كتأكيد على خطورة الأزمة.
يُذكر أن الاقتصاد الروسي أصبح على حافّة الانهيار بسبب انخفاض أسعار النفط والعقوبات الأمريكية المفروضة على روسيا منذ الأزمة الأوكرانية

 موزيلا تُطلق الإصدار 31 من فايرفوكس



أطلقت مؤسسة موزيلا الإصدار رقم 31 من مُتصفح فايرفوكس لكل من أجهزة ويندوز وماك ولينوكس وأندرويد
ويُضيف الإصدار الجديد على أجهزة سطح المكتب حقلًا للبحث ضمن صفحات التبويبات الجديدة، والتي تتيح للمستخدم القيام بعمليات البحث مباشرةً لدى فتح تبويب جديد
وبالنسبة لويندوز أضاف فايرفوكس إمكانية التعامل مع الملفات من لاحقة ogg و pdf ضمن المتصفح، بحيث يقوم المتصفح بفتح هذه الملفات في حال عدم توفر تطبيقات متوافقة معها مُثبتة في جهاز الكمبيوتر.


أما بالنسبة للهواتف والحواسب اللوحية العاملة بنظام أندويد فقد أضاف التحديث إمكانية إعادة ترتيب اللوحات الخاصة بالشاشة الرئيسية ضمن المتصفح، بالإضافة إلى شكل جديد للتبويبات التي تتم مزامنتها مع تبويبات فايرفوكس على الأجهزة الأخرى. كما أضاف التحديث واجهات برمجية جديدة تتيح للمطورين مزيدًا من الإمكانيات بالنسبة لإضافات المتصفح الخاصة بنسخة الهاتف منه

فايـــــــــســـــــبـوك تـتـحـدى يــــوتــــوب

  



رغم أن يوتـوب التابعة لجوجل هي منصة فيديو و فايسبوك هو موقع للتواصل الاجتماعي فإن المنافسة بين الشركتين أصبحت على أشدها في الفترة الأخيرة خصوصا مع رغبة فايسبوك في الدخول لمجال منصات الفيديو . و كانت الكثير من الأخبار التي راجت في الفترة الأخيرة تشير إلى أن فايسبوك تعتزم منافسة يوتيوب في مجالها الخاص بالفيديو، و هناك الكثير من المؤشرات التي تؤكد ذلك و من بينها تحسين خاصية الفيديو على موقعها من خلال إضافات كعداد المشاهدات و خاصية التشغيل التلقائي، بالإضافة إلى أخبار حول مفاوضة فايسبوك لنجوم اليوتيوب من أجل طرح محتوياتهم الحصرية على الموقع . لكن يبدو أن هذا ليس كل ما يوجد في جعبة فايسبوك، حيث أشار الموقع الأمريكي المتخصص TechCrunch أن موقع التواصل الاجتماعي الأول على العالم يقوم حاليا بتجريب واجهة جديدة لعرض الفيديوهات على مستوى عدد قليل من الصفحات، و على ما يبدو فهذا التصميم مستوحى من ما هو موجود في يوتيوب

جميع الحقوق محفوظة لــ أخبار الإنترنت
تعريب وتطوير ( كن مدون ) Powered by Blogger Design by Blogspot Templates